1. خطر الالعاب الناريه
  2. خطورة الالعاب النارية
  3. الخبر-هذه هي مخاطر المفرقعات والألعاب النارية
  4. مخاطر العاب النارية
  5. المفرقعات والالعاب النارية تهدي الموت والعجز للصغار في الأعياد !!! | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية

مقترحات عملية وللحد من هذه الظاهرة أقترح ما يلي: أولا: دور الأسرة أن تعي الأسرة مخاطر الألعاب النارية على أبنائها وتقوم بتوضيح ذلك لهم، وتوجيه الأطفال بالابتعاد عن استخدامها وعدم تداولها بينهم، كما أنه يقع على الأسرة دور متابعة أبنائهم وردعهم عن استخدام هذه الألعاب ومحاسبتهم على كيفية إنفاق النقود التي تعطى لهم والمراقبة الدائمة على مشترياتهم. ومن واجب الأسرة تبليغ الجهات المعنية عن الشخوص الذين يقومون ببيع وترويج هذه المواد الضارة بالوطن والمواطن.

خطر الالعاب الناريه

خطر الالعاب الناريه

خطورة الالعاب النارية

مخاطر الالعاب النارية

كما لا بد من التنسيق والتعاون المستمر بين دوائر التربية وأجهزة الشرطة لمواجهة هذه الظاهرة ومنع تفاقمها والعمل المشترك للحد منها واستئصالها من المجتمع. ثالثا: دور جهاز الشرطة لا بد للشرطة من اتخاذ إجراءات رادعة وصارمة للقضاء على هذه الظاهرة وذلك من خلال: تنفيذ القوانين ومعاقبة الأشخاص أو أصحاب المحال التجارية التي تقوم ببيع وترويج الألعاب النارية وكذلك مصادرة الكميات الموجودة في الأسواق وإتلافها وتقديم أصحابها للقضاء لينالوا جزاءهم سواء بالسجن أو بفرض غرامات مالية باهظة عليهم. رابعا: دور وزارة الصحة يقع على عاتق وزارة الصحة دور مهم يتمثل في تعريف المجتمع بالمخاطر والأضرار الصحية الناتجة عن استخدام الألعاب النارية، وذلك من خلال تنظيم المحاضرات واللقاءات التي تعرف المواطن بذلك وإصدار النشرات الصحية التثقيفية وتوزيعها على المواطنين. خامسا: دور أئمة المساجد نظرا لدور الدين الكبير في الحد من كافة الظواهر السلبية فلا بد لأئمة المساجد من طرح مخاطر الألعاب النارية في خطب الجمعة ومن خلال الندوات التي تعقد بين فترة وأخرى وتوضيح موقف الشرع من ذلك على مختلف الصعد. سادسا: دور وسائل الإعلام أن تقوم وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة بتوعية المجتمع بمخاطر وسلبيات استخدام الألعاب النارية، خاصة من خلال برامج التلفاز الذي يجب أن يكثف بين كل فقرة وأخرى مادة إرشادية عن مخاطر وعواقب استخدام هذه الألعاب، وعقد اللقاءات مع ذوي العلاقة لتوعية المواطن بذلك.

الخبر-هذه هي مخاطر المفرقعات والألعاب النارية

كما أن للألعاب النارية مضار أخرى، تتمثل في حروق وجروح في اليدين والأطراف، ما يستدعي بترها أو فقدانها، بما له تأثير سلبي في الحالة النفسية للطفل على المدى البعيد بسبب العجز الناتج عنه، كما أن الأذى قد يشمل الأشخاص المحيطين به من أفراد العائلة أو غيرهم ويلحق الأذى بهم، وليس الشخص الذي يستخدم الألعاب النارية فقط. توعية وتحذير من جهتها، تحذر أجزة الشرطة في الدولة بشكل مستمر من بيع المفرقعات والألعاب النارية، لما تسببه من إزعاج وخطر على حياة مستخدميها، وحياة الآخرين، وتكثف من حملاتها لضبط كل من يحاول استغلال أيام العيد والعطلات في بيع المفرقعات والألعاب النارية، أو تداولها، لأن مثل هذه الممارسات والسلوكات تشوّه صورة المجتمع. حملات مستمرة بدورها، حذرت بلدية مدينة الشارقة من استخدام الألعاب النارية والمفرقعات لما تشكله من خطر على أفراد المجتمع، خصوصاً الأطفال، لاحتوائها على مواد مضرة بالصحة، حيث تمنع بيعها وتنظم حملات تفتيشية مستمرة للتأكد من عدم بيعها والتعامل معها. وأكدت ترحيبها بجميع ملاحظات واستفسارات الجمهور عبر مركز الاتصال على الرقم 993 ومختلف قنوات التواصل التابعة لها على مدار الساعة.

مخاطر العاب النارية

وتتسبب الألعاب النارية في اصابة 40 في المائة للأطفال دون سن الخامسة عشر، وفقاً لتقديرات الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال فرع ولاية ويسكونسن، وان مخاطر الألعاب النارية المنزلية تشمل الحروق والإصابات من القطع المتناثرة واستنشاق الدخان الذي قد يؤدي إلى مشاكل في الجهاز التنفسي مثل الربو. ورصد الخبراء المتخصصون في هذا المجال القدرات الخاصة للألعاب النارية في الاشتعال والحرق، موضحين عدة حقائق خطيرة منها، أن الألعاب النارية تصبح ذات الشرر أسخن بخمس مرات من زيت الطبخ، كما يمكن أن تصل سرعة أحد صواريخ الألعاب النارية إلى 150 م/س ، يمكن أن تنطلق قذيفة الألعاب النارية إلى ارتفاع يصل إلى 200 متر. وثبت أيضا انه يولد اشتعال ثلاث أعواد من الألعاب النارية ذات الشرر معاً الحرارة نفسها التي يولدها موقد لحام المعادن. وهذه الحقائق العلمية تؤكد خطورة الألعاب النارية على مستخدميها وعلى الآخرين المتواجدين في محيط استخدامها ايضا، وذلك نظرا لما تسببه من حروق وتشوهات مختلفة تؤدي إلى عاهات مستديمة أو مؤقتة، كما تحدث أضرارا في الممتلكات جراء ما تسببه من حرائق. ويذهب الاطباء المتخصصون في مجال طب الأطفال، إلى تأكيد ان الألعاب النارية تؤدي إلى التلوث الضوضائي الذي يؤثر على طبلة الأذن وبالتالي يسبب خللا وظيفيا في عمل المخ قد يستمر لمدة شهر أو شهرين.

ماهي مخاطر الالعاب النارية

المفرقعات والالعاب النارية تهدي الموت والعجز للصغار في الأعياد !!! | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية

المفرقعات والالعاب النارية تهدي الموت والعجز للصغار في الأعياد!!! بقدر ما ننتظر أعيادنا ومناسباتنا الاجتماعية بفارغ الصبر لنشارك أحبابنا وأصدقاءنا لحظات الفرح والمرح والسعادة، ونستعد لذلك بالملابس الجديدة والهدايا والألعاب، فإننا نقلب الاحتفال بالأعياد إلى أوقات من الفرح الصاخب بل والمميت في بعض الأحيان! ففي الأعياد يزداد اقبال الأطفال والشباب على شراء الألعاب النارية والمفرقعات المنتشرة في الأسواق العربية رغم حظر معظم السلطات الأمنية العربية استخدامها بسبب خطورتها الصحية والاجتماعية. وللأسف أصبح شراء الألعاب النارية في الاعياد وحفلات عيد الميلاد طقسا ملازما للفرح واللعب واللهو، لكنها تحمل في طياتها انواعا من المواد المتفجرة، وبالتالي تؤدي الى وقوع اصابات خطرة مدمرة وحروق صعبة للصغار والكبار معا، ولكن جمهورها لا يبالون بهذه المخاطر! وكشفت الاحصائيات والدراسات، عن أن أغلب الإصابات الناتجة عن الألعاب النارية تقع في الحفلات العائلية أو الخاصة والأعياد، وأن نصف الإصابات تلحق بالأطفال دون سن 17عاما، وأغلبها تصيب اليدين، والعينين ثم الوجه. فهذه الألعاب النارية تحمل شرارات خطيرة ويظن مستخدموها أنها آمنة ولا تنفجر، ولكنها في الحقيقة تحمل في تكوينها مظاهر الخطورة، حيث أن سخونة رؤوسها قد تصل إلى 2000 درجة فهرنهايت، وفقاً للجنة سلامة المنتجات الاستهلاكية (CPSC).

وتتنوع أحجام المفرقعات وأسماؤها في كل سنة، ومن أخطر وأشهر الأنواع "دوبل بومب" و"دوبل بومب روايال" و"الوردة" و"الشيطانة" و"الفولكن/ البركان" و "البوق" و"القادوس" و"السفينة"، وهذه الأخيرة تعتبر من أغلى المفرقعات حيث وصل سعرها إلى 30 ألف دينار جزائري (300 دولار) وتُطلق أزيد من 500 نوع من الأضواء النارية عند تفجيرها. وفي كل سنة تصادر مصالح الجمارك حاويات مملوءة بالمفرقعات في الموانئ، وقد تفطن مستوردو هذه المواد إلى حيل كثيرة للإفلات من مصادرة سلعهم، فاختاروا التهريب عبر الحدود الشرقية والغربية للجزائر لإدخالها. أما أسواق العاصمة اليمنية صنعاء فتستعد لاستقبال عيدي الفطر و الأضحى بالمفرقعات والألعاب النارية، والنماذج البلاستيكية المقلدة لأنواع الكلاشينكوفات والمسدسات والقنابل، التي باتت تلقى رواجا لدى الأطفال. ولعل من اخطرها باليمن المفرقعات المسماة محليا "الطماش" وهي مصنوعة من لفائف ورقية سميكة ومحكمة ومحشوة بكميات من البارود الموصول بـ"فتيلة " يتم إشعالها بحيث تحدث صوتا مدويا وانفجارا يلحق الأذى بالطفل المتسبب أو صديقه المستهدف. بينما كانت تنتشر المفرقعات في البقالات خاصة التي تقع بالقرب من المساجد بالأردن، وتمتاز برخص اثمانها وأشهرها انواع "القنبلة"، و"الصاروخ"،" الفتاشة" والتجار يبيعونها متجاهلين خطورتها مما يؤدي لوقوع عشرات الاصابات.

  1. ريموت رسيفر شامل
  2. مخاطر المفرقعات والألعاب النارية
  3. خطورة الألعاب النارية
  4. رسوم المدارس الاهلية بالمدينة المنورة 1440
  5. خطورة الالعاب النارية
  6. تركيا تُحيد 5 مسلحين أكراد شمالي سوريا – اخبار الامارات العاجلة
  7. فير بيبي ليس الالكتروني 0543802699 - YouTube
  8. حراج سيارات كيا سبورتاج من 2015 للبيع في السعودية | موقع سيارة

وتستقبل المستشفيات العراقية عشرات الاطفال المصابين بحروق شديدة من جراء انفجار الألعاب النارية الحارقة العاصمة ومنها ما يتخذ شكل اسلحة بلاستيكية (الصجم) والنارية الحارقة وغیرھا التي تؤدي أحيانا إلى الى العمى بجانب تأثیرھا النفسي وإشاعتھا للعنف. ورغم جهود الجهات الرقابية لمنع استيرادها ، ومنع اصحاب المحال التجارية من بیع المفرقعات والالعاب النارية للأطفال، الا انها توجد في الاسواق في الأعياد عبر التهريب. مركبات كيميائية وخطورة هذه العيارات النارية تأتي من انه يدخل في تكوينها العديد من المركبات الكيميائية خاصة البارود الأسود، وهي مادة تمزج الفحم والسولفر ونترات البوتاسيوم المعروف أحيانا بملح البارود. ومن أبرز مكونات تلك الألعاب أيضا الليثيوم والكربون والأكسجين، الصوديوم، المغنيسيوم، الألمونيوم، الفوسفور، الكبريت، الكلور، البوتاسيوم، الكالسيوم، التيتانيوم، النحاس، الخارصين، الأنتيمون، الباريوم، السيزيوم، الحديد والروبيديوم. ولذلك تعتبرها الداخلية المصرية في (حكم المفرقعات) وهى: البارود الأسود (الذى هو أساس صناعة الألعاب النارية)، والقطن الأسود، وثالث كلوريد النيتروجين، وغيرها من المواد. فقد الاطراف ففي مصر المحروسة تزينت السماء بالألعاب نارية بألوانها الزاهية، وسط صيحات الاحتفال بليلة رأس السنة الميلادية، ولم يدرك فداحة التعبير عن الفرح بليلة الميلاد سوي الاطباء الساهرون في "نبطشياتهم" الليلية والصباحية وهم يستقبلون هذا الاحتفال على صرخات الأهالي وندبهم على أطفالهم الصغار والمراهقين منهم بعد أن فقدوا أطرافهم " اصابع ايديهم " وبذلك يستقبل هؤلاء المصابين العام الجديد بفقد اطرافهم بسبب الألعاب النارية.

وبسبب البحث عن لحظات فرح وقتية، فقدت ياسمين ابنة التسعة عشر ربيعا في مصر أصابع يدها اليسرى. ياسمين كانت اشترت صاروخا ناريا بخمسة جينها ولم يتعد طوله 10 سنتيمترات لحضور فرح احدي صديقاتها، ولم يخبرها البائع بطريقة استخدامه فانفجر الصاروخ الناري، وتفاجئ ياسمين بأصابع يدها تتطاير أمام عينيها. كما تسجل صفحت الحوادث مصر مأسي الاطفال الذين تبتر ايديهم نتيجة جمعهم أموال العيدية وشرائهم بها ألعابا نارية، وتتحول فرحتهم بالعيد إلى مأتم بعد ان أصبحوا أطفالا عاجزين طوال عمرهم بعد بتر أطرافهم، وذلك رغم جهود مصلحة الجمارك بمصادرة آلاف الآلاف من هذه الالعاب الا ان المسئولين يؤكدون ان هذه الألعاب تدخل مصر عبر بوابة التهريب. ضحايا بالمئات وفي كل من ليبيا والجزائر يقع المئات من ضحايا الألعاب النارية خلال الاحتفالات بالمولد النبوي الشريف، وتنتشر بين المحتفلين اصابات الحروق باليد او العين، وبتر أصابع البعض منهم. وتزايدت معدلات الاصابات بسبب الألعاب النارية بليبيا خلال السنتين الاخيرتين بسبب قوة الالعاب النارية التي لا يخضع استيرادها من دول اسيوية لرقابة السلطات الانتقالية. وتخلف الالعاب النارية عشرات الجرحى كل سنة في الجزائر ايضا، بينما تستقبل المستشفيات الجزائرية عشرات الضحايا الذين منهم من تصاب في عيونه جراء انفجار مفرقعة أو بتر أحد أصابعه، حيث ينتشر باعة الألعاب النارية عبر المدن الجزائرية يعرضون أخطر أنواع المفرقعات، ورغم مطالبة الكثيرين للسلطات بمنع إدخال هذه المواد، لكنها لم تفلح في مكافحتها.

من هؤلاء الضحايا نائل الأسمر (29 عاما)، فقد إصبعين من يده اليمنى العام الماضي خلال محاولته إشعال (الفتاش) أثناء اللهو مع أطفال في منطقة حي نزال، حيث امتدت النار إلى كف يده، ما أدى إلى احتراق إصبعيه وبالتالي بترهما. وفي سياق محاربتها، فقد أصدرت دائرة الإفتاء العام فتوى بتحريم الألعاب النارية، لأن بيعها ممنوع وتؤدي إلى ترويع وترهيب المسلمين. كما نشرت الجريدة الرسمية بالأردن على موقعها الرسمي، نظام تنظيم الألعاب النارية صادر بمقتضى المادة (٣٠) من قانون الدفاع المدني رقم (١٨) لسنة ١٩٩٩، ويمنع الاتجار بالألعاب النارية أو استيرادها او حيازتها او التعامل بها إلا من قبل المؤسسات او الشركات المرخصة. كلمة اخيرة بعد استعراض مظاهر المخاطر الصحية الناجمة عن استخدام المفرقعات والألعاب النارية، فإنها ظلت طقسا شديد الخطورة على صغارنا فلذات أكبادنا يحول فرحتهم بالأعياد إلى ألم وحزن وعجز وعمي وبتر أطراف. ناهيك عن أثارها الخاصة من ازعاج وتلوث سمعي وتقويض راحة الناس وأمنهم بما تثيره من الرعب والفوضى في الشوارع والأسواق، خاصة في الأماكن المزدحمة، كما تؤدي إلى ترهيب الأطفال النائمين الذين يستيقظون على أصوات هذه المفرقعات التي تسبب لهم الفزع والخوف.