جدول زمني لتنفيذ مشروع اكسل

الجدول الزمني لتنفيذ مشروع

ومن فوائد هذه الحملة تقليل المخاطر التي تتعرض لها الأم خلال فترة الحمل والولادة فقد اثبتت الدراسة التي نشرتها المجلة العلمية"أن الاحمال المتقاربة تزيد من احتمالية وفيات الأملاص، وفيات حديثي الولادة، وولادة أطفال خدج و أطفال ناقصي الوزن عند الولادة ونتيجة لتكرار الحمل تتعرض الأم لعدة مخاطر منها الولادة المبكرة، انفصال المشيمة عن الجدار الداخلي للرحم قبل الولادة إما بشكل كامل أو جزئي، وانخفاض الوزن عند الولادة وتزايد حدوثها إذا كانت الأم تعاني من سوء التغذية ومضاعفات أثناء الحمل. ومن التدخلات التي تبنتها وزارة الصحة: توفير خدمة المباعدة بين الولادات في جميع مؤسسات الرعاية الصحية الأولية لتكون قريبة وسهلة الوصول للنساء. وتتنوع وسائل المباعدة بين الولادات التي تتوفر في هذه المؤسسات من وسائل هرمونية (حبوب أحادية الهرمون، حبوب ثنائية الهرمون، الإبر والغرسة) ووسائل غير هرمونية (اللولب والواقي الذكري) وتعد هذه الوسائل المتاحة للمباعدة في الشهور الأخيرة من الحمل، كما يتم تقديم النصح والإرشاد للأم بعد الولادة وعند زيارة المؤسسة الصحية بعد الولادة في زيارة الإسبوعين وزيارة الأربعين، وكذلك عند احضار طفلها لعيادة التحصين.

  • شركة المجال جروب فور وظائف
  • السياحة جنوب افريقيا
  • تفاصيل مشروع «أهالينا 2».. يضم حمامات سباحة وحدائق
  • الجدول الزمني لتنفيذ مشروع
  • الرئيس غالي: تعيين المبعوث دي ميستورا "ليس غاية في حد ذاته" | الإذاعة الجزائرية
  • الصحة تدشن الحملة الوطنية للمباعدة بين الولادات 2021 "هي لنا حضن" - الاسيت ببليشر
  • الموافقة على تنفيذ مشاريع الخدمات الإلكترونية المدرجة ضمن استراتيجية التحول الرقمي – S A N A
  • الصحة العالمية: عقارا ريميديسفير وديكساميثازون يخففان من أعراض كورونا | صوت الأمة

كشفت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج بالمكتب الإقليمى لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، خلال مؤتمر صحفى اليوم للمنظمة، أن المنظمة تعمل مع الدول التى تنتج اللقاحات لتقوية قدرتهم على إنتاج المزيد من اللقاحات، ولدينا 6 دول تقوم بإنتاج اللقاحات بإقليم شرق المتوسط، ونعمل على زيادة الطاقة الإنتاجية فى هذه الدول. واكدت بالنسبة لأدوية فيروس كورونا فإنه ليس لدينا دواء يشفى من كورونا، ودواء الرميديسفير يخفف من حدة الأعراض، والدواء الذى ثبت أنه يخفف من فيروس كورونا هو الديكساميثازون، وأظهرت التجارب أن اللقاحات ستكون فعالة وآمنة فوق عمر 12 سنة إلى 16 سنة، والأطفال الذى نوصى بتطعيمهم هم الذين يعانون من الأمراض المزمنة، أو الأمراض المناعية، وذلك بعد إعطاء اللقاح للفئات الأكبر سنا، وهناك تجارب سريرية على الأطفال حاليا للتأكد من فاعليتها فى سن أقل من 12 سنة. من جانبه قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الأقليمى لشرق المتوسط، المنظمة ستقوم بفرز ووضع جدول زمنى للخطط الاستراتيجية لتنفيذ القرارات التى أصدرتها الدورة الـ68 والبدء فى تنفيذ هذه القرارات، وفقا للنظم الصحية بكل دولة، موضحا أنه لا يمكن القول إن العالم تخطى مرحلة الخطر، ويجب الأخذ بالأسباب، وهى الالتزام بالتدابير الوقائية.