1. إصدارات
  2. «إعلاميون ضد الكراهية» يناقش خطاب الكراهية في وسائل التواصل - صحيفة الاتحاد
  3. ويكيبيديا

وأدار الإعلامي المصري تامر أمين الجلسة الثالثة التي ناقشت خطاب الكراهية في وسائل التواصل الاجتماعي، حيث دعا الإعلامي المصري إلى إقرار أخلاقيات للتعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي، وإشراك الشباب المؤثرين على وسائل التواصل في مواجهة خطاب الكراهية، بينما انتقد الأستاذ سمير الحياري، مؤسس صحيفة عمون الإلكترونية، غياب تعريف محدد لخطاب الكراهية، وعدم الاستعداد العربي لدخول الفضاء الإلكتروني. فيما أوضح الإعلامي عبدالله طلافحة أن وسائل التواصل الاجتماعي، بدأت تبذل جهوداً كبيرة لمراقبة المحتوى، سواء من خلال تقنية الذكاء الاصطناعي أو بتدخل مباشر من العنصر البشري عبر آلاف المحررين، بدورها دعت الإعلامية المغربية إيمان أغوثان إلى إقرار قوانين قابلة للتطبيق على النشر في وسائل التواصل الاجتماعي، توازن بين مكافحة خطاب الكراهية، واحترام حرية التعبير.

إصدارات

6. تجسيدُ وإبرازُ قِيَمِ الإسلامِ في التَّعامُل مع الآخَر في المجتمعات المسلِمة وغيرِها، ونَشرُ ودعمً مبادِئِ حُسنِ الجِوارِ والاحترامِ المتبادَل بين الشُّعوبِ، على أساسٍ مِنَ الحقِّ والعَدلِ والإنصافِ. 7. الوُقوفُ على الأسبابِ الجِذريَّة للصِّراع والشِّقاق داخل المجتمعاتِ المسلِمة، ووضعُ الحُلولِ المناسبةِ لمعالجتِها والحدِّ منها. 8. العملُ على بَثِّ السَّكِينةِ والطُّمأنينةِ النَّفسيَّةِ والرُّوحيَّة بين أفرادِ المجتمعاتِ المسلِمة على النحوِ الذي يُحقِّق حالةً من الوِفاق داخلَ هذه المجتمعات تَضمَنُ بالدَّرجَةِ الأُولى الكُليَّاتِ الخمسَ؛ مِن حِفظ الدِّين والنَّفسِ والعِرض والعَقل والمال. 9. العملُ على تَقوِيةِ المناعةِ الذاتيَّة للأُمَّة ضدَّ التَّطرُّف والعُنف والاستقطاب الذي قد ينشأُ داخلَها، أيًّا كان اتِّجاهُه ومصدرُه. 10. تحريرُ المفاهيمِ عامَّةً، والشرعيِّ منها خاصَّةً، وتصحيحُها، وإزالةُ ما يَعتوِرُها مِنَ التباسٍ أو تحريفٍ؛ لتعودَ إليها حقائقُها الأصيلَةُ وأهدافُها النبيلةُ. 11. العملُ على بَثِّ ثقافةِ السِّلم القائمةِ على العَدلِ وترسيخِ فِقهِ السِّلمِ في المجتمعاتِ المسلِمة، باعتبارِه حقًّا ضامِنًا لكُلِّ الحقوقِ ومِن ثَمَّ فهو مقصدٌ أسمَى.

وانتقدت الإعلامية اللبنانية يولاند خوري، اختيار بعض الأشخاص الذين يبثون خطاب الكراهية للظهور الإعلامي، من أجل تحقيق نسب مشاهدة على حساب حياة الشعوب واستقرارها، مؤكدة ضرورة وجود رقابة ذاتية لدى وسائل الإعلام. وقال عماد الدين حسين، رئيس تحرير جريدة الشروق المصرية، إن هناك العديد من المشكلات التي تفاقم انتشار الكراهية، من بينها عدم وجود تعريف محدد للكراهية، وتعدد مستوياتها، داعياً مجلس حكماء المسلمين إلى الإسهام في تدريب الإعلاميين على مواجهة خطاب الكراهية. وأدار الجلسة الثانية التي جاءت بعنوان «الإعلام الغربي وصورة الإنسان العربي» الإعلامي العماني يوسف الهوتي، الذين دعا المسلمين في الغرب إلى تغيير الصورة النمطية عن الإسلام، بينما قال الدكتور علي الرباعي، من جريدة عكاظ السعودية، إن العرب يتحملون جزءاً من الصورة السيئة المصدرة عن الإسلام، مضيفاً أن المملكة العربية السعودية تبذل جهداً كبيراً على مستوى التعليم، لتصحيح المفاهيم الخاطئة عن الدين الإسلامي. ودعا الإعلامي سلام مسافر، إلى ترجمة الأعمال الأدبية العربية، إلى اللغات الأوروبية، مشيداً بتجربة دولة الإمارات في الترجمة، فيما قال الدكتور علي الجابري، رئيس اتحاد الصحفيين العرب في السويد، إن التنظيمات المتطرفة شوهت صورة الإسلام في الغرب، كما أن الغرب يعاني بعض القوانين التي تسمح للمتطرفين بممارسة إرهابهم، بالإضافة إلى أن اليمين المتطرف الأوروبي أسهم في تشويه صورة الإسلام، بينما انتقد محمد الحوامدة، رئيس تحرير موقع خبرني الأردني، عدم اندماج بعض الجاليات العربية في الغرب، وهو ما أفقد العرب الكثير من التعاطف معهم، وأساء إلى صورتهم.

«إعلاميون ضد الكراهية» يناقش خطاب الكراهية في وسائل التواصل - صحيفة الاتحاد

أحمد عبد العزيز الحداد الإمارات كبير مفتين مدير إدارة الإفتاء بدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي فضيلة أ. د/ شارمون جاكسون أمريكا صاحب كرسي الملك فيصل للفكر الإسلامي وثقافته مدير مركز الفكر الإسلامي للثقافة والممارسات الإسلامية أستاذ الدراسات الدينية أستاذ الدراسات الأمريكية والإثنية جامعة كاليفورنيا الجنوبية سماحة العلامة السيد علي الأمين لبنان عالم ديني فضيلة أ.

  • دورات هيئة المقيمين السعوديين
  • اهمية المناوبة المدرسية
  • مجلس حكماء المسلمين ويكيبيديا
  • معلومات عن مكه والمدينه للاطفال
  • وكالة أنباء الإمارات - وزير الثقافة الأردني يزور جناح مجلس حكماء المسلمين بمعرض عمان الدولي للكتاب

ويكيبيديا

18. تحريرُ وتصحيحُ المفاهيمِ الشرعيَّةِ والإسلامية الملتبِسة، ودرءُ أسبابِ اللَّبسِ عنها، ونشرُ قِيَمِ السِّلمِ والعَدلِ ووَضعُها في إطارٍ مَقاصِديٍّ شَرعيٍّ واضحٍ، وبيانُ التأصيلِ الشرعيِّ لها بعدَ توصيفِ الواقعِ في كُلِّ قضايا الأُمَّةِ ونوازِلهِا ومُستجدَّاتها. [3] أعضاء المجلس [ عدل] الاسم الدولة الصفة فضيلة الإمام الأكبر أ. د/ أحمد الطيب مصر شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حُكَماء المسلِمين معالي الشيخ عبد الله بن بيَّه موريتانيا رئيس منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة سمو الأمير غازي بن محمد بن طلال الأردن رئيس مجلس أمناء مؤسسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي معالي أ. د/ محمود حمدي زقزوق عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر وزير الأوقاف الأسبق معالي أ. د/. محمد قريش شهاب إندونيسيا وزير الشؤون الدينية سابقًا معالي أ. د/ عبد الله نصيف السعودية رئيس مؤتمر العالم الإسلامي مدير جامعة الملك عبد العزيز الأسبق فضيلة أ. د/ حسن الشافعي عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ورئيس مجمع اللغة العربية سماحة الشيخ الشريف إبراهيم صالح الحسيني نيجيريا رئيس هيئة الإفتاء والمجلِس الإسلامي النيجيري فضيلة د.

إبراهيم سليم (عمَّان) ناقش الإعلاميون المشاركون في مؤتمر «إعلاميون ضد الكراهية» الذي ينظمه مجلس حكماء المسلمين، بالشراكة مع المركز الكاثوليكي للإعلام، في العاصمة الأردنية عمّان، محاور عدة حول خطاب الكراهية وسبل التصدي له في الإعلام. عقدت الجلسة الأولى تحت عنوان «إشكالات خطاب الكراهية في الإعلام العربي وآفاق تجاوزها»، وأدارها الإعلامي اللبناني الأستاذ طوني خليفة الذي قال إن الكراهية في الإعلام وصلت إلى حد التطاول على المقدسات الدينية، مضيفاً أن وسائل التواصل الاجتماعي ساهمت في نقل الكراهية إلى الصحف وشاشات التلفزة. وقال الإعلامي الأردني إبراهيم غرايبة، إن خطاب الكراهية تسبب في العديد من الكوارث والأزمات التي يعانيها العالم، والإعلام يتحمل جزءاً من مسؤولية انتشار هذا الخطاب. وقال حمد الكعبي، رئيس صحيفة الاتحاد الإماراتية، إن الإعلام يجب أن يكون جزءاً من الحل في مواجهة خطاب الكراهية؛ لأنه من يمتلك أدوات صناعة المحتوى وتوجيهه، موضحاً أن خطاب الكراهية كان سبباً لارتكاب جرائم إرهابية، بسبب انسياق الكثيرين خلف الخطاب الموجه، خاصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي دون وعي؛ ولذلك يجب أن تكون هناك تشريعات لمواجهة الكراهية، مشيراً إلى أن الإمارات صاحبة تجربة قانونية رائدة من خلال قانون التمييز الذي حدّ من التنمر على وسائل التواصل، ومنع استخدام مصطلحات سلبية تجاه فئات معينة.

[1] [2] رُؤيَةُ المجلِس [ عدل] مجتمعاتٌ آمِنة تُوقِّر العِلمَ والعُلماءِ، وتُرسِّخ قيمَ الحوار والتسامحِ واحترام الآخَر، وتَنعمُ بالسَّلام. [1] [2] رِسالةُ المجلِس [ عدل] إحياءُ دَوْرِ العُلَماء واستثمارُ خِبراتِهم ومَكانتِهم في تَرشِيدِ حَرَكةِ المُجتَمَعاتِ المُسلِمة، والإسهامُ في إزالةِ أسبابِ الفُرقَةِ والاختلافِ، والعمَلُ على تحقيقِ المُصالَحةِ. [1] [2] أهداف المجلس [ عدل] 1. تحديدُ أولويَّاتِ الأُمَّة وَفْقَ مُقارَباتٍ شَرعيَّةٍ وعِلميَّةٍ أصيلةٍ تعملُ على إرساءِ قِيَمِ الأمنِ والعَدلِ والسِّلم الاجتماعيِّ. 2. إرساءُ أُسُسِ التعاونِ والتعايُشِ بين مُواطِني البلدِ الواحِدِ والبُلدان المسلِمةِ المختلفةِ. 3. تعزيزُ الثِّقةِ وتشجيعُ العَلاقاتِ الودِّيَّة والاحترام المتبادَل بين أصحابِ الدِّياناتِ والمذاهب المتعدِّدة داخل المجتَمعِ الواحِد؛ تحقيقًا للسِّلم والوِئام العامِّ. 4. التعرُّفُ على الآخَرِ، وبيانُ الأُسسِ الشرعيَّةِ والعلميَّةِ للتَّعامُلِ معه. 5. إتاحةُ الفُرصةِ لعددٍ مِن حُكَماءِ الأُمَّة ينهَوْن عَنِ الفسادِ في الأرضِ، ويضعون الحلولَ الدائمةَ لتعزيزِ السِّلمِ في المجتمعات.