1. ماذا بعد رفع العقوبات الأمريكية عن السودان؟ - النقاش
  2. ما هي العقوبات الأمريكية التي أنهكت السودان طوال 20 عاماً؟ | الخليج أونلاين
  3. رفع العقوبات الاقتصادية الأمريكية عن السودان.. قرار قديم جديد – باج نيوز
  4. الرئيس الإيراني: لا مصداقية للهيمنة الأمريكية واستمرار العقوبات على إيران جريمة ضد الإنسانية – وطنى

واستمر السودان خاضعاً لهذه العقوبات إلى أن أصدر الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما، قبل فترة قصيرة من نهاية فترته الرئاسية الأخيرة، أمراً تنفيذياً رفع بموجبه، جزئياً، العقوبات المفروضة على السودان لمدة ستة أشهر، على أن يتم البت فى رفعها كلياً بعد ستة أشهر، حال التزام السودان بتعهدات قطعها على نفسه عرفت بـخطة المسارات الخمسة، تتضمن جملة من القضايا المحورية محل الاهتمام المشترك، وعلى رأسها التعاون في مكافحة الإرهاب والأمن الإقليمى، والسلام فى كل من السودان وجنوب السودان، واحترام حقوق الإنسان. وقبل أن تنقضي المهلة سكن البيت الأبيض رئيس جديد هو دونالد ترمب الذي أرجأ البت في عقوبات السودان لثلاثة أشهر إضافية للتحقق من مدى التزام الخرطوم بتعهداتها، وتنقسم العقوبات المفروضة على السودان إلى نوعين، واحدة صادرة بقرارات رئاسية تنفيذية، وأخرى بموجب تشريعات سنها الكونجرس. وأدرجت وزارة الخارجية الأميركية، السودان، ضمن قائمتها للدول التى ترعى الإرهاب 18 أغسطس 1993، واتهمته بأنه يسمح باستخدام أراضيه ملجأ للذين تصنفهم بأنهم إرهابيون مثل حزب الله، والجهاد الإسلامي، وحماس، وإيواء زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن، وتوفير ملاذات آمنة لهم.

ماذا بعد رفع العقوبات الأمريكية عن السودان؟ - النقاش

وفرضت العقوبات على الخرطوم للمرة الأولى في عام 1997 عندما استضاف السودان هاربين، من بينهم زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن. وفُرضت حزمة أخرى من العقوبات في عام 2006 ردا على العمليات العسكرية السودانية في منطقة دارفور. وفي الشهر الماضي، رفعت الولايات المتحدة قيودا كانت قد فرضتها في وقت سابق على سفر المواطنين السودانيين إلى أراضيها. وقال مادي كروثر، من منظمة "ويجن بيس" لحقوق الإنسان ومقرها بريطانيا، إن الحكومة الأمريكية "أخطأت" في التركيز على النشاطات العسكرية للسودان وليس على سلامة المدنيين في اتخاذ قرارها.

ما هي العقوبات الأمريكية التي أنهكت السودان طوال 20 عاماً؟ | الخليج أونلاين

  1. تصميم استراحات مزارع بالصور
  2. العقوبات الأميركية على السودان... خريطة زمنية | الشرق الأوسط
  3. الوقود الإيراني في لبنان رغم العقوبات الأمريكية – الإندبندنت
  4. السعودية وطريق العلمانية - جريدة الوطن السعودية

تاريخ النشر: 05 مارس 2020 14:20 GMT تاريخ التحديث: 05 مارس 2020 14:21 GMT أعلن البنك المركزي السوداني، أمس الأربعاء، تلقيه خطابا من مدير مكتب العقوبات بوزارة الخارجية الأمريكية، يفيد برفع العقوبات عن 157 مؤسسة عاملة في البلاد، بالتزامن مع أنباء عن احتمال رفع واشنطن، اسم السودان من قائمة الإرهاب؛ ما يضع اقتصاد البلد الأفريقي أمام مرحلة جديدة مرتهنة بالتأثيرات التي قد يسببها القرار الأمريكي. وبعد ساعات من إعلان المركزي السوداني، عن القرار، اكتسب الجنيه السوداني قيمة كبيرة وسط كساد تجارة العملات في السوق الموازي. وقال تاجر عملات، فضل عدم ذكر اسمه، لـ "إرم نيوز"، إن عمليات البيع والشراء توقفت تماما في سوق العملات (الموازي)؛ لمخاوف التجار من الخسائر. وأفاد بأن الدولار تراجع إلى 110 جنيهات، بدلا عن 118 جنيها، لتداولات الأربعاء، تبعه هبوط الريال السعودي إلى 25 جنيها، بدلا عن 30 جنيها، وسط ترقب حذر من تجار العملات، الذين لا يزالون يأملون في عودة صعود كبيرة للعملات الأجنبية على حساب الجنيه. وأضاف التاجر، أن إعلان القرار أغرق سوق العملات بالعرض في مقابل إحجام التجار عن الشراء؛ ما أدى إلى انخفاض سعر العملات مقابل الجنيه، لكنه توقع معاودة هبوط قيمة الجنيه، خاصة بعد اكتشاف أن قرار واشنطن بشأن العقوبات يعود إلى العام 2017، وأن إعلان الحكومة السودانية عنه جاء ردا عليها من لجنة العقوبات الأمريكية.

رفع العقوبات الاقتصادية الأمريكية عن السودان.. قرار قديم جديد – باج نيوز

خضع السودان منذ العام 1997 لعقوبات اقتصادية وتجارية فرضتها إدارات أميركية تعاقبت على البيت الأبيض. وتقول الخرطوم إن هذه العقوبات ألحقت بها خسائر اقتصادية وسياسية فادحة، فاقت 50 مليار دولار، لكن الإدارات الأميركية المتعاقبة ظلت تجدد هذه العقوبات عاماً بعد آخر، دون أن تضع حساباً لنداءاتها، وللتنازلات الكبيرة التي قدمتها. ولكن بعد دخول السعودية كقوة إقليمية مؤثرة، وضغوطها المستمرة على الإدارة الأميركية في السنوات الأخيرة أثمرت في الانفراجة الحالية. واستمر السودان خاضعاً لهذه العقوبات إلى أن أصدر الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، قبل فترة قصيرة من نهاية فترته الرئاسية الأخيرة، أمراً تنفيذياً رفع بموجبه، جزئياً، العقوبات المفروضة على السودان لمدة ستة أشهر، على أن يتم البت في رفعها كلياً بعد ستة أشهر، حال التزام السودان بتعهدات قطعها على نفسه عرفت بـ«خطة المسارات الخمسة»، تتضمن جملة من القضايا المحورية محل الاهتمام المشترك، وعلى رأسها التعاون في مكافحة الإرهاب والأمن الإقليمي، والسلام في كل من السودان وجنوب السودان، واحترام حقوق الإنسان. وقبل أن تنقضي المهلة سكن البيت الأبيض رئيس جديد هو دونالد ترمب الذي أرجأ البت في عقوبات السودان لثلاثة أشهر إضافية للتحقق من مدى التزام الخرطوم بتعهداتها.

الرئيس الإيراني: لا مصداقية للهيمنة الأمريكية واستمرار العقوبات على إيران جريمة ضد الإنسانية – وطنى

رفع العقوبات الامريكية على السودان

موضحا انه "بينما تدافع بشكل حاسم عن جميع حقوقها ومصالح شعبها، فإن إيران حريصة على وجود تعاون سياسي واقتصادي واسع النطاق وتقارب مع بقية العالم".